بعد ان وقعت وزيرة الخارجية السويدية، آن ليندي، على طلب عضوية بلادها لحلف الناتو، وصل أول ضابط ارتباط من حلف الناتو الى السويد.
وفي تعليق له، قال المقدم آسل ستراند من قوات المسلحة النرويجية، انه هنا الان لاتباع الإجراءات التي يجب اتخاذها، بعد طلب العضوية لحلف الناتو.
ومن المنتظر ان يبدأ العديد من ضباط الاتصال من دول الاعضاء المجيء الى السويد للعمل في مقرهم الجديد.
يُنظر إلى طلب السويد وفنلندا لعضوية الناتو على أنه مهم بالنسبة للنرويج، الدولة العضوة في حلف الناتو منذ عام 1949.
وأضاف المقدم آسل ستراند، ان السويد متكيفة بالفعل مع حلف الناتو، فقد كانت دوماً قريبة من طريقة العمل في الحلف.
المصدر: Forsvarsmakten